
قابلية التوسع: بمجرد إنشاء المنتج، يمكن بيعه بشكل متكرر دون بذل الكثير من الجهد الإضافي، مما يسمح لمنشئي المحتوى بتوسيع نطاق أعمالهم بسرعة.
جهود الإدارة: تتطلب مُتابعة أداء الشركات وتحليل التقارير المالية، وإجراء التعديلات على مِحفظة الأسهم.
يُفضل الكثير من الأشخاص الاستماع إلى الكتب الصوتية بدلاً من قراءة الكتب الورقية؛ لذلك يستطيع من يملك خامة صوت جيدة، أن يُسجل كتاباً صوتياً وبيعه عبر الإنترنت والحصول على دخل سلبي.
في هذه الحالة، يمكنك استعمال الذكاء الاصطناعي لمساعدتك في توليد الصور وإعداد خطة المحتوى ودراسة الجمهور المستهدف دون أن تحتاج للتعاون مع خبراء في كل من هذه التخصصات.
تلعب الدورات التدريبية عبر الإنترنت دوراً مهماً في تحقيق الدخل السلبي، كونها أحد الوسائل الفعالة في تحويل العلم والمعرفة إلى مصدر دخل مستقر دون جهد متكرر ودون الحاجة إلى رأس مال.
في عالم الاستثمارات، توفر الأرض الصلبة تحت أقدامنا أساسًا قديمًا قدم التجارة نفسها. فالأرض، وهي فئة الأصول الأصلية، تحمل وعدًا بالاستقرار وجاذبية القيمة الملموسة.
يعتمد كون الدخل السلبي حلال أو حرام على الطريقة التي يتم الحصول عليه بها. إذا تم الحصول عليه من خلال ممارسات مشروعة وأخلاقية، مثل الاستثمار في الأصول أو إنشاء محتوى تعليمي، فهو حلال.
يمكن إنشاء منتجات رقمية مثل الكتب الإلكترونية أو الدورات التدريبية وبيعها عبر الإنترنت.
التكامل: يمكن دمج المنتجات الرقمية مع خدمات أخرى لتعزيز القيمة، مثل مواقع العضوية أو التطبيقات.
من اتبع الرابط المرافق إلى السلع الاستهلاكية، يقدم كل قطاع عوائد أرباح وإمكانات نمو مختلفة.
ويُفضل الكثير من الأفراد هذا النوع من الاستثمار لأنه يوفر دخلاً مستمراً دون جهد يومي، مع إمكانية نمو رأس المال على المدى الطويل.
من خلال إعداد الحملات واستهداف جماهير محددة، يمكن لهذه الأنظمة توليد عملاء محتملين ومبيعات مع الحد الأدنى من الإدارة المستمرة.
حدد المجال الذي ترغب في الاستثمار فيه وقيّم المخاطر المحتملة.
يمكن استخدام المدونة، أو وسائل التواصل الاجتماعي، أو القوائم البريدية للترويج.